منتدى كنيسة مارمينا بأولاد صقر
سلام رب المجد
عزيزى الزائر: مرحبا بك فى منتدى كنيسة مارمينا

يرجى التشرف بالدخول الى المنتدى

وان لم تكن عضو وترغب التسجيل فيسعدنا كثيرا انضمامك الينا..

شكرا
I love you ادارة المنتدى I love you
منتدى كنيسة مارمينا بأولاد صقر
سلام رب المجد
عزيزى الزائر: مرحبا بك فى منتدى كنيسة مارمينا

يرجى التشرف بالدخول الى المنتدى

وان لم تكن عضو وترغب التسجيل فيسعدنا كثيرا انضمامك الينا..

شكرا
I love you ادارة المنتدى I love you
منتدى كنيسة مارمينا بأولاد صقر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى كنيسة مارمينا بأولاد صقر

منتدى كنيسة مارمينا يحتوى على اجدد الافلام المسيحيه والترانيم الروحيه ومعجزات القديسين والقصص الروحيه ومنتدى خاص للاعضاء للترفيه والفرفشه وبرامج الكمبيوتر والموبايل ونغمات مسيحيه للموبايل ودردشه
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولمركز التحميل

 

 حياه المسيح

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
كيرو
عضو ذهبى
عضو ذهبى
كيرو


عدد المساهمات : 214
نقاط : 56676
تاريخ التسجيل : 15/06/2009

حياه المسيح Empty
مُساهمةموضوع: حياه المسيح   حياه المسيح I_icon_minitimeالثلاثاء يونيو 16, 2009 9:53 pm

ملخص سريع حول يسوع المسيح وحياته ولماذا يعد الإيمان به إيماناً ليس أعمى
من غير الممكن لنا أن نعرف إن كان الله موجوداً أو ما هي طبيعته إلا إذا أخذ هو المبادرة وكشف لنا عن نفسه. علينا أن نعرف صفاته وطبيعة سلوكه نحونا. لنفترض أننا نعلم بأنه موجود ولكنه مثل أدولف هتلر, متقلب وقاسي ومتحامل ومخيف... يا له من إدراك مرعب !!

علينا أن نمسح الأفق لنرى إن كانت هناك أية أدلة تشير لوجود الله .هناك دليل واضح ...ففي قرية من قرى فلسطين قبل 2000 سنة ولد المسيح في اسطبل وحتى هذا اليوم يحتفل العالم أجمع بميلاده.
لقد عاش المسيح في هدوء حتى بلغ سن الثلاثين وبعدها بدأ في الخدمة العلنية والتي إستمرت ثلاث سنوات وكانت خدمته مصممة لتغير مجرى التاريخ. لقد كان شخصاً لطيفاً و أصغى إليه عامة الناس بسرور."لأنه كان يعلمهم كمن له سلطان"(متى 7: 29)

من هو يسوع المسيح
بعد فترة بدا بوضوح أنه يقدم تصريحات حول نفسه. تصريحات مذهلة تصدم من يسمعوه فقد عرّف نفسه بصورة تفوق المعلم أو النبي. وبدأ يقول بصراحة أنه هو الله. قد كانت هويته هي محور تعاليمه. وأن أهم سؤال كان يسأله للذين يتبعونه "من تظنون أني أنا" عندما أجاب بطرس قال "أنت هو المسيح ابن الله" (متى 16: 15 – 16) لم ينتهره يسوع ولم ينفي ما قاله بطرس بل على العكس فقد أكد ذلك مادحاً بطرس.

صرح يسوع المسيح بشكل علني أنه الله مما أثر ذلك على من هم حوله فيقول الكتاب المقدس: "فمن أجل هذا كان اليهود يطلبون أكثر أن يقتلوه. لأنه لم ينقض السبت فقط بل قال أيضاً أن الله أبوه معادلاً نفسه بالله" (يوحنا 5: 18)

وفي مناسبة أخرى قال: "أنا والآب واحد" وبعدها أراد اليهود أن يرجموه فسألهم لأي عمل صالح تريدون أن تقتلوني فأجابوه: "لسنا نرجمك لأجل عمل حسن بل لأجل تجديف فإنك وأنت إنسان تجعل نفسك إلهاً" (يوحنا 10: 33).

لقد صرّح يسوع بوضوح أنه يتمتع بصفات لا يملكها الاّ الله وحده.

عندما أتى رجل مشلول يريد من يسوع أن يشفيه "أخبره يسوع" يا إبني مغفورة لك خطاياك وقد أثر ذلك على القادة الدينيين الذين قالوا في قلوبهم "لماذا يتحدث هذا الرجل بهذه الطريقة إنه يجدّف " الله وحده يمكن أن يغفر الخطايا".

• وفي لحظة حرجة عندما كانت حياة يسوع على المحك سأله أحد القادة الدينيين:"أأنت المسيح إبن الله؟فقال يسوع أنا هو.وسوف تبصرون إبن الإنسان جالسا عن يمين القوة وآتيا في سحاب السماء. فمزّق رئيس الكهنة ثيابه وقال ما حاجتنا بعد إلى شهود. قد سمعتم التجاديف" ( مرقس 14: 61- 64)
• (يوحنا 8: 19) "فقالوا له أين هو أبوك. أجاب يسوع، لستم تعرفونني أنا ولا أبي لو عرفتوني لعرفتم أبي أيضاً"
• (يوحنا 14: 7) "لو كنتم عرفتموني لعرفتم أبي أيضاً ومن الآن تعرفونه وقد رأيتموه"
• (يوحنا 12: 45) "والذي يراني يرى الذي أرسلني"
• (يوحنا 14: 9) "وها أنذا معكم زماناً هذه مدته ولم تعرفني يا فليبس، الذي رآني فقد رآى الآب فكيف تقول أنت أرنا الآب"
• (يوحنا 14: 22) "لا تضطرب قلوبكم أنتم تؤمنون بالله فآمنوا بي" . إن نظرية الأسطورة دحضت بشكل كبير حيث أن الاكتشافات تثبت بشكل حاسم ان البشائر الأربعة لحياة المسيح كتبت في أوقات معاصرة للمسيح. قال الدكتور وليم البرت أحد أشهر علماء الآثار في العالم "لا يوجد هناك أي سبب لاعتقاد بأن أي من الأناجيل الأربعة قد كتبت في وقت بعد 70م.
للإيمان بشيء كهذا فإنه سوف يكون من العظيم أن يكتب أحدهم سيرة حياة جون كيندي ويدعي أنه هو الله وأنه يغفر للناس خطاياهم وأنه قام من بين الأموات فإن قصة كهذه لن تكون مؤهلة بأن تصدق لأنه لا يزال هناك العديد من الناس ممن يعرفون كنيدي وسوف يعلمون بالتأكيد أن هذه اسطورة غير صحيحة كون تلك المخطوطات كتبت بعد وفاته.
الإحتمال الرابع و الوحيد المتبقي: هو أن المسيح كان يقول الحقيقة. لكن الإدعاءات وحدها لا تعني الكثير وليست ذات أهمية. فهناك الكثيرون ممن إدعوا أنهم الله. يمكنك أن تدعي أنك الله ولكن السؤال الذي يجب الإجابة عليه هو على ماذا نبني إدعاءاتنا، لن يستغرق ذلك أكثر من 5 دقائق لتكتشف أن الإدعاء كاذب و لن يكون ذلك صعباً، لكن الأمر مختلف تماماً عند يسوع الناصري فلقد أثبت أنه هو الله "ولكن إن كنت أعمل فإن لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الآب فيّ وأنا فيه" (يوحنا 10: 38).

أدلة من حياة يسوع المسيح
أولاً: شخصيته الأخلاقية ذات القيم تزامنت مع إدعاءاته. أنه فريد ومتميز مثل الله. لقد كان المسيح بدون خطية وكان المسيح قادراً على مواجهة جميع أعداءه والرد على أسئلتهم "من منكم يبكتني على خطية" (يوحنا 8: 46)

قرأنا عن تجربة يسوع المسيح في البريّة ولكننا لم نسمع أبداً منه إعترافاً عن إثم إرتكبه بالرغم من أنه طلب من أتباعه أن يعملوا ذلك أي أن يطلبوا غفراناً لخطاياهم.

إنه لأمر مذهل عدم وجود أي إحساس بالخطية عند المسيح "القريب من الله " فكلما إقترب الشخص من الله أدرك كم هو فاشل وخاطيء وهذا صحيح بالنسبة لأعظم الروحانيين
رابعاً: الدليل الرائع الذي يثبت صحة إدعاء المسيح الألوهية هي قيامته من بين الأموات. تنبأ يسوع خمس مرات بموته و تنبأ أيضاً كيف أنه سيموت و يقوم من بين الأموات بعد ثلاثة أيام من صلبه وأنه سوف يظهر لتلاميذه. بالتأكيد فإن هذا يعد أعظم دليل على أن يسوع المسيح هو الله.

جميع أصدقاء يسوع وأتباعه وحتى أعداءه شهدوا على قيامته من بين الأموات ليكون ذلك كأساس لإيمانهم. لقد كتب بولس أعظم الرسل وشهد عن ذلك ولو لم يقم يسوع من الموت لكان لا معنى لإيماننا (1كورنثوس 15: 14) بنى بولس الرسول كل المسيحية على قيامة المسيح الجسدية من الموت، وهذا أعظم حدث في التاريخ.
وبما أن المسيح قد قام فعلاً من الموت فنحن بالتأكيد نعلم بثقة وإيمان أن الله فعلاً موجود ولذا يمكننا أن نتعرف عليه وعلى شخصه وعلى كيفية التواصل معه.

إن لم يكن المسيح قام من بين الأموات فإن المسيحية لن تكون إلا قطعة أثرية في متحف و ليس أكثر من ذلك. فلن تستمر ولن يكون لها أهداف ولا تمت للواقع بصلة. قد تكون المسيحية عبارة عن أفكار جميلة مليئة بالأمل ولكن لن يكون لدى أحد غيرة عليها؛ لن يكون هناك شهداء يطعمون للأسود ولا مبشرون يهبون حياتهم ويضحون بها في سبيل نشر كلمة الله للآخرين.

لقد كانت الهجمات على المسيحية من قبل أعدائها تتركز على القيامة لأنه من الواضح أن هذا الحدث هو جوهر المسيحية. فمثلاً كانت هناك هجمة في بداية الثلاثينات من قبل محام بريطاني شاب كان مقتنعاً بأن القيامة ليست إلا كذبة ووهم ولأنها كانت حجر الأساس للمسيحية قرر أن يبحث فيها ويثبت زيفها.

وكمحامي إبتدأ عملية البحث باحثاً عن أدلة تدحض القيامة و بينما كان فرانك موريون يقوم بأبحاثه حدث شيء جدير بالإهتمام فالقضية لم تكن بالسهولة التي كان يتوقعها. والنتيجة كانت الفصل الأول من كتاب "من دحرج الحجر" و الذي يقول فيه كيف أنه فحص الأدلة وإقنتع بحقيقة قيامة المسيح على عكس ما كان يريد فالقيامة حدثت فعلاً وليست مجرد نظرية.

موت المسيح
لقد كان موت المسيح على الصليب أمام جميع الناس حيث أعدم أمام الناس لأن السلطات قالت أنه يكفر بالله.ولكن يسوع قال أن سبب صلبه هو ليدفع ثمن آثامنا وخطايانا ،دقت المسامير في يديه ورجليه وعلق ليموت على الصليب وطعن بخنجر ليتأكدوا من موته. ثم لف جسد المسيح بكتان مغمور بالعطور والتوابل و وضع جسده في قبر حجري و سُدّ باب القبر بحجر يزن 1.5 – 2 طن. ولأن يسوع كان قد قال أنه سوف يقوم بعد ثلاثة أيام من صلبه وموته على الصليب وضع حرس من الجيوش الرومانية على باب القبر وختم القبر بختم روماني رسمي ليجعله ممتلكات للسلطة.

بالرغم من كل هذا إختفى جسد يسوع من القبر وبقي الكتّان على شكل الجسد لكنه كان فارغاً و كان الحجر قد دحرج على مسافة من القبر.

هل كانت قيامة المسيح مجرد قصة؟
فسر الناس ذلك بأن ما حدث هو أن التلاميذ سرقوا جثة يسوع (متى 28: 11 – 15) لدينا سجلات عن ردة فعل الحكام والقادة عندما علموا بإختفاء جسد يسوع فقد قدموا المال للحراس وأخبروهم أن يدّعوا أن التلاميذ قد سرقوا جسد يسوع فيما هم نيام ،هذه القصة كانت كاذبة حتى أن متّى البشير لم يضيع وقته في إنكارها لأنها كذبة واضحة جداً.

فتخيل نفسك أمام قاضي في المحكمة تقول بأن جارك قد دخل منزلك وسرق جهاز التلفاز وأنت نائم فإن جميع من في المحكمة سوف يضحكون عليك.

إضافة إلى ذلك نحن نواجه إستحالة نفسية وأخلاقية هنا، إن سرقة جسد المسيح ليست من صفات التلاميذ وليس مما عرفناه عنهم .إن هذا يعني إرتكاب جرائم متعددة من الأكاذيب والخداع ومن غير المعقول أن يكون بعض التلاميذ قد تآمروا لسرقة جسد المسيح.

واجه كل واحد من التلاميذ نوعاً من أنواع التعذيب و البعض قد إستشهد لتصريحهم بمعتقداتهم وعدم إنكارهم لحقيقة القيامة. وبالتأكيد ما كانوا ليضحوا بحياتهم من أجل شيء غير حقيقي فلن يموتوا من أجل كذبة، إن كان التلاميذ حقيقة قد أخذوا جسد المسيح أو أن المسيح ما زال ميتاً لواجهنا صعوبة وهي تفسير ظهورة بعد صلبه وموته على الصليب.

فرضية أخرى: إن السلطات الرومانية واليهودية أخذت جسد المسيح ،ولكن لماذ؟ ما الهدف؟ فقد وضعوا حراس على باب القبر فلماذا سيخفون الجسد؟ وماذا عن الصمت الذي حلّ على السلطات عندما علموا أن الجسد قد إختفى؟ وماذا عن مواجهتهم ومقاومتهم التبشير بقيامة المسيح في أورشليم. لقد حاول القادة كل ما بوسعهم ليمنعوا إنتشار خبر قيامة المسيح من بين الأموات وقبضوا على بطرس وعلى يوحنا وصدوهم في محاولة لإغلاق أفواههم.

ولكن كان هناك حل صغير للمشكلة (إذا كانوا هم من أخذ جسد المسيح) وهو رمي الجسد في شوارع أورشليم وحينئذ تنتهي المسيحية لكن هذا لم يحدث لأنهم لم يسرقوا الجسد فالمسيح قد قام.

هناك نظرية أخرى مشهورة أن النساء أخفقوا وتاهوا عن القبر في عتمة الصباح وذهبوا إلى
نظرية الأغماء
يمكنك أن تدعو يسوع إلى حياتك الآن. يمكنك أن تردد العبارات التالية: "يسوع، شكراً لك لأنك مت على الصليب بدلاً عني لتمحو خطاياي، أطلب منك أن تسامحني وأن تدخل حياتي الآن. شكراً لأنك منحتني هذه العلاقة معك."
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
حياه المسيح
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» مشاهد من حياه السيد المسيح فى صور
» ما دوراعاطفه فى حياه الشباب
» موت المسيح
» صور للسيد المسيح
» رصاصة من اجل المسيح

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى كنيسة مارمينا بأولاد صقر :: † الكتاب المقدس † :: † عهـــد جـــديـــد †-
انتقل الى: